آلة

آلة


ليجو : من صناعة الكراسي إلى الروبوت

October 04, 2018

في هالحلقة بنرجع للتاريخ ، بنستعرض شركة صناعية و كيف بدأت ، وش فلسفتهم ، ليه نجحوا وغيرهم فشل ..
اخترنا شركة تاريخها طويل ، ومنتجها بسيط ، مكعب بلاستيك .. ليجو .. اكبر شركة مصنعة للألعاب في العالم ، يمكنها ليست افضل شركة صناعية في القرن ، لكنها اوضح مثال للشركة الصناعية اللي واكبت الثورات الصناعية من القرن التاسع العشر
بنستعرض تاريخ الشركة منذ كانت منشأة صغيرة في بلدة نائية في مكان ما في الدينمارك ، وصولا لأكبر شركة في العالم لتصنيع الالعاب ومن اكبر الشركات عموما في صناعة الترفيه ، بداية من منتجهم الاساسي مكعبات ليجو اللي عرفناها كلنا في طفولتنا وصولا لدخولهم سوق الإلكترونيات من خلال سلسلة منتجات ليجو مايندستورم اللي تستخدم في تعليم البرمجة وبناء الروبوتات
بنتكلم عن طرقهم للتماشي مع السوق و عن دورة حياة المنتج عندهم وفلسفتهم في التطوير و كيف تعاملوا مع تحول شريحة كبيرة من عملائهم من الألعاب التقليدية نحو الألعاب الالكترونية
ليه فشلوا في البداية في ان يخترقوا شريحة الإناث ، وليه نجحوا في محاولتهم الثانية ؟ بنتكلم عن ردة فعل السوق لما حاولوا يخالفون القانون المقدس للشركة .. واكيد بنناقش شراكتهم مع شركات الترفيه المشهورة لوكاس فيلمز و دي سي ، و كيف  دخلوا مجال الافلام لتسويق منتجاتهم وكيف اصبحت بحد ذاتها مصدر دخل للشركة
ماننسى ذكر استغلالهم لعملائهم المهووسين وانتاجهم لسلاسل خاصة بهواة التجميع باسعار مبالغ فيها وكيف صارت هذي المنتجات اصول استثمارية
وبنجاوب على السؤال الهام ، هل ممكن تبني عمارة سكنية من مكعبات ليجو