أهلاً بكم في الحلقة 124 من هايبرلينك. خصصنا حلقة هذا الأسبوع للحديث عن تفاصيل دقيقة لخدمة آبل ميوزك الجديدة والتي تعد آبل فيها بجيل جديد من خدمات موسيقى البث عبر الإنترنت. ناقشنا أيضاً الخدمات المنافسة محلياً وعالمياً وتأثرها بخدمة آبل ميوزك. هذا التحديث

أهلاً بكم في الحلقة 124 من هايبرلينك. خصصنا حلقة هذا الأسبوع للحديث عن تفاصيل دقيقة لخدمة آبل ميوزك الجديدة والتي تعد آبل فيها بجيل جديد من خدمات موسيقى البث عبر الإنترنت. ناقشنا أيضاً الخدمات المنافسة محلياً وعالمياً وتأثرها بخدمة آبل ميوزك.

حلقتنا لهذا الأسبوع تفصل أهم إعلانات مؤتمر غوغل للمطورين لكن من منظور مختلف.

سمعنا أن الإنترنت وصل للثلاجة، ساعة اليد وحتى فرشاة الأسنان لكن أن يصل الإنترنت للبقر ولعالم الزراعة أمر جديد كلياً يعد بتغيير عمل اعتدنا على القيام به كبشر لمئات الآلاف من السنين. لكن، كيف يمكن أن يرتبط هذا بإشاعة استحواذ غوغل على تويتر وخدمة سبوتيفاي لل

كالعادة، لايمكن أن يمر منتج “صيحة” بدون أن نجربه وننتقل تجربتنا في هايبرلينك. اليوم، حان وقت ساعة آبل بعد أن وصلت. بدأنا حلقة ببعض المتابعات والإعلانات من الحلقة الماضية وطبعاً حديث مفصل نوعاً ما عن ساعة آبل وانطباعاتنا عنها ومايمكن أن تكون عليه في المستق

كان مؤتمر مايكروسوفت للمطورين الأسبوع الماضي مؤتمراً مثالياً بكل معنى الكلمة. العديد من الإعلانات والمنتجات الجديدة التي يرى كثيرون أنها ستنقل الشركة إلى مستوى جديد كلياً. كالعادة، لنا رأينا الشخصي وانطباعاتنا الخاصة عن المؤتمر ومايمكن أن يعنيه لمايكروسوف

في هايبرلينك لهذا الأسبوع تحدثنا عن أسباب فشل نظارة غوغل العجيبة، نجاح ساعة آبل منقطع النظير ومستقبل فيس بوك مسنجر

تجتاح الإعلانات مواقع المحتوى يميناً ويساراً. في كل يوم، يظهر لنا “موضة” جديدة لهذه الإعلانات لعل أهمها مايسمى بالـ Native Advertising أو الإعلانات المضمنة ضمن المحتوى. تلك الإعلانات التي تظهر كأي مقال أو تدوينة في الموقع لكن بإشارة بسيطة إلى أن المقال بر

حلقة هذا الأسبوع من هايبرلينك مرتبطة ارتباطاً شديداً بمراجعات ساعة آبل وماك برو الجديد التي “طرشت” الإنترنت :) كان هذا سبباً جيداً لنعطي بعض الانطباعات عنها بعد التجربة ومايمكن أن تعنيه في المستقبل. الأمر الآخر، وربما الأهم، الذي تحدثنا عنه في هذه الحلقة

أهلاً بكم من جديد في هايبرلينك بودكاست. ماهو واقع اقتصاد صناعة الألعاب هذه الأيام؟ مع سهولة تصميم الألعاب وتطويرها نسبياً في عصرنا الحديث أصبح نقاش اقتصاد الألعاب وبيعها أو طرحها مجاناً سؤال يطرحه كثيرون من المهتمين بهذه الصناعة. هل فعلاً هي بهذه البساطة