هايبرلينك

هايبرلينك


هايبرلينك 148: عن العودة للحواسب الشخصية وأسطورة إيلايزا!

May 28, 2017

هل تصدقوا أن هايبرلينك عاد! معكم حق. لانصدق هذا أيضاً! لكن كالعنقاء ننتفض من الرماد….. بلاها لإنو شكلا الكفاية حتكون بايخة. عاد هايبرلينك