تحتل تكنولوجيا الواقع الافتراضي كل أحاديث التكنولوجيا اليوم. كان مؤتمر CES الأخير في الولايات المتحدة مسرحاً لكثير من الإعلانات لتكنولوجيات وأجهزة جديدة تريد نشر هذه الحركة على كل الأصعدة. ماهو وضع الواقع الافتراضي اليوم وإلى أين سيتجه؟ هل يمكن أن نشتري ل

لم تكن هذه الحلقة تكنولوجية بالمعنى الحرفي للكلمة بقدر ماكانت حول الثقافة المرتبطة بها في عالمنا العربي والعالم. كالألغاز مثلاً؟ هل كانت نشأتكم تدور حول الألغاز والمغامرون الخمسة أم رجل المستحيل أم الكوميكس العالمية كالرجل الوطواط وسوبر مان. مادور الثقافة

كلما سمعنا عن تقنيات وبرامج اتصال جديدة يأتي البريد الإلكتروني ليقول لنا أنني هنا سأبقى. من سلاك إلى هيب تشات وواتس آب ووسائل اتصال كثيرة تفرض نفسها كوسائل آنية تغير النظرة التقليدية للتواصل عبر البريد الإلكتروني. لماذا لايزال البريد الإلكتروني في المقدمة

قد لايبدو الموضوع واضحاً كثيراً لكن غيرت الهواتف الذكية والخدمات السحابية مفهومنا للصور عموماً ونظرتنا لها. دار نقاشنا في هذه الحلقة عن خدمات الصور التي نستخدمها وماهي التغييرات التي طرأت على ثقافة الصورة المعاصرة في عصر التكنولوجيا المحمولة. واحد واثنين

أصبحت الحساسات وتطبيقات تتبع الخطوات والمعلومات موجودة في كل جهاز محمول تقريباً اليوم. من الساعات الذكية إلى الحساسات المتخصصة بهذا وذاك. الآن ومع التفجر التجاري هذا لابد من فحص هذه الأمور بشكل بسيط ونتحدث عن تجربتنا الخاصة به وإلى أين يمكن أن يصل. هل يمك

أصبحت التطبيقات في كل مكان يمين ويسار. الآن، وفي ظل الاقتراب الشديد بين متاجر التطبيقات لكبرى مصنعي الهواتف كغوغل وآبل. لابد أن نفهم ماهو وضع التطبيقات عموماً في عالمنا المعاصر وإلى أين يتجه؟ هل هو بهذه الوردية التي يصور بها؟ وهل نحن فعلاً في حالة “

كيف غيرت التكنولوجيا عادات الاستماع للموسيقى والراديو عموماً؟ هل من المعقول أن يكون التغيير جذرياً لدرجة تغير العادة كلياً كالاستماع بشكل مسرّع للبرامج الإذاعية مثلاً؟ لنستمع معاً :) واحد واثنين من تقديم يوسف البراق، ثمود بن محفوظ ومحمد صالح كيالي. لتحميل

لايمكن أن نغفل اليوم أن تطبيقات التواصل والمحادثة مثل واتس آب وفايبر وفيس بوك مسنجر وغيرها أصبحت واقعاً من الواقع التكنولوجي اليوم بدون أي منازع. تتجاوز هذه التطبيقات استخدام الهاتف اليومي للتواصل وغيره وتتحول يوماً بعد يوم لعصب الحياة اليومية مع تقديم بع

تغيرت عادات مشاهدة التلفزيون والبرامج عموماً كثيراً في عصر الإنترنت. لكن، وفي السنوات الأخيرة تحديداً، تغيرت هذه العادات بشكل جذري مع الإنترنت السريع والتوسع الكبير لخدمات الفيديو على الإنترنت مثل يوتيوب ونتفلكس وغيرها. في نفس الوقت، بدأت الكثير من هذه ال

حلقتنا الثالثة لهذا الأسبوع تناقش “القراءة” من عادات شخصية وتكنولوجيات تسهيل متاحة هذه الأيام. هل يمكن أن تساعد بعض الإضافات والحلول على تسريع القراءة أو جعلها أكثر استيعاباً؟ ماهي الـ Immersive Reading؟ كيف نستخدم Pocket وغيره؟ وماهي مشكلة &#